كما شملت التحديثات أدوات عملية لضبط شروط الدفع وتواريخ الاستحقاق، وتحديث الكميات الفعلية بالباركود، واختيار قوالب الطباعة المناسبة لكل خطوة.
في هذا المقال نستعرض هذه التحديثات بمزيد من التفصيل.
في بعض مراحل دورة العمل — خاصة بعد طباعة الفاتورة النهائية للعميل — يصبح من الضروري منع أي تعديل أو حذف لأمر البيع.
يتيح لك “إدارة” تفعيل خاصية إقفال أوامر البيع يدويًا، أو تلقائيًا عند الإنشاء، أو الطباعة، أو عند استخدام قوالب طباعة معينة.

مع اكتمال خطوات البيع، قد تبرز الحاجة إلى تنفيذ إجراءات الموافقة أو صرف البضاعة فور إقفال أمر البيع، دون أي تدخل يدوي أو انتظار لخطوات إضافية.
الآن يمكنك تفعيل إجراءات تُنفّذ تلقائيًا بمجرد إقفال أمر البيع، مثل التصديق أو الصرف، مما يسرّع دورة البيع ويجعلها أكثر سلاسة ودقة.

عند بيع المنتجات التي يتم تجهيزها قبل التسليم، قد تختلف الكمية الفعلية بعد التجهيز عن الكمية المسجلة في الطلب.
تتيح لك هذه الميزة في قسم نقاط البيع 2.5 استخدام الباركود الخاص بالمنتج لتحديث الكمية الفعلية تلقائيًا.

في الشركات التي تعتمد على تسجيل طلب العميل قبل البدء في الشراء، قد يستغرق نقل الأصناف من أمر البيع إلى أمر الشراء جهدا إضافيا ووقتًا طويلًا، خاصة مع أوامر تحتوي على عدد كبير من البنود.
الآن يتيح لك “إدارة” استيراد بنود أمر البيع من “إدارة 2.0” مباشرة إلى أمر الشراء في “إدارة 3.0″، لتقليل مجهود الإدخال اليدوي وتسريع عملية الشراء مع ضمان دقة البيانات.

عند إنشاء فواتير شراء، يصبح تحديد تاريخ الاستحقاق بدقة عنصرًا أساسيًا لضبط دورة المدفوعات.
الآن يمكنك في “إدارة” تسجيل شروط الدفع الخاصة بكل مورد داخل بياناته، ليقوم النظام تلقائيًا بحساب تاريخ الاستحقاق عند إنشاء فاتورة الشراء — دون الحاجة لإدخالها يدويًا في كل مرة.

في الحالات التي تحتاج فيها لمراجعة عدد كبير من أوامر البيع أو مشاركتها مع جهة خارجية، لم يعد عليك طباعة كل أمر على حدة.
يوفّر لك “إدارة” الآن إمكانية طباعة عدة أوامر بيع دفعة واحدة، مع اختيار نموذج الطباعة المناسب.

تختلف احتياجات الطباعة حسب المرحلة التي يمر بها أمر البيع؛ فمثلًا، قد تحتاج أثناء التحضير إلى طباعة نموذج تجهيزات خالٍ من الأسعار ومخصص لفريق المخزن، بينما ستحتاج بعد التنفيذ إلى نموذج فاتورة يحتوي على الأسعار والضرائب والتفاصيل المالية للعميل.
الآن يمكنك اختيار قالب الطباعة المناسب مباشرة عند طباعة أمر البيع.

قد تحتاج في بعض الحالات إلى إظهار عدد الأصناف داخل المستند بدقة، خاصة عند حساب الكميات الفعلية للتسليم.
في هذه الحالات يمكنك تحديد طريقة حساب عدد الأصناف، عن طريق الاختيار بين “جميع الأصناف” أو “الأصناف المخزنية فقط” دون احتساب الأصناف الخدمية.

هذا عن تحديثات “إدارة” في ديسمبر 2025، وما زالت تحديثاتنا مستمرة.
]]>
وعلى مدار أكثر من عشر سنوات، توسّعت عملياتها، بينما ظل النظام جزءًا ثابتًا في خلفية المشهد؛ يوفّر المعلومة فورًا، ويحافظ على تماسك دورة التشغيل، ويستوعب مراحل النمو دون أن يبطئها.
كانت رحلة “تكنولوجي فالي” رحلة توسّع مستمرة، لكنها كانت أيضًا رحلة اختيار نظام يظل صالحًا كلما اتسع نطاق العمل؛ نظام يواكب الإيقاع بدل أن يُقيّد خطواته.
لم يكن توسّع “تكنولوجي فالي” مجرد زيادة في عدد الفروع، بل كان زيادة في حجم التفاصيل التي يجب متابعتها يوميًا. فمع كل فرع جديد، اتسعت البيانات وتنوّعت الأصناف بين أجهزة الكمبيوتر، اللابتوبات، مكونات الهاردوير والملحقات الإلكترونية، وكل صنف يحمل رقما تسلسليا يحتاج إلى تتبّع دقيق عبر أكثر من مخزن.
وفي ظل حركة استيراد مستمرة تُضيف أصنافًا جديدة بشكل دوري، أصبحت دورة المخازن أكثر تعقيدًا، وبرزت الحاجة إلى رؤية مالية واضحة تشمل التكاليف والمصروفات والهالك وقوائم الدخل والميزانيات وتوزيع المصروفات على مراكز التكلفة.
ومع وجود متجر إلكتروني نشط، لم يعد مقبولًا اختلاف الأرصدة بين النظام والموقع الإلكتروني أو تأخر تحديث البيانات بين الفروع، خاصة في سوق سريع التغيّر مثل الإلكترونيات. فأي اختلاف في الرصيد أو السعر ينعكس مباشرة على تجربة العميل.

وسط هذا النمو، برز أمام الإدارة سؤال محوري: هل يظل النظام صالحًا عندما يتضاعف حجم العمل، أم يتحوّل إلى جزء من التحدي؟
على مدى أكثر من عشر سنوات، لم تعتمد استمرارية “تكنولوجي فالي” على التوسّع التجاري فقط، بل على بنية تشغيل ظلّت واضحة وثابتة رغم تغيّر حجم العمل. فربط الفروع في نظام واحد حافظ على اتساق البيانات، وجعل متابعة حركة البيع والمخزون دقيقة مهما تنوّعت أماكن التنفيذ.
وفي الجانب المالي، ظلت الحسابات والميزانيات وقوائم الدخل تعمل بإيقاع منتظم، ما أتاح للإدارة رؤية واضحة تساعد على قياس الأداء واتخاذ القرارات بثبات.
كما كانت دورة المخازن—من الاستلام والصرف إلى التحويل والجرد والاستيراد—ركيزة أساسية تحتاج إلى نظام يتحمّل التفاصيل اليومية دون أن يربك الفريق.
أما تتبّع الأرقام التسلسلية، فكان عنصرًا لا غنى عنه في سوق يعتمد على الضمان وخدمة ما بعد البيع. وقد وفّر النظام هذا التتبّع بدقة، واستطاع إدارة آلاف الأرقام التسلسلية عبر الفروع والمخازن المختلفة دون تعقيد.
كانت الحاجة إلى نظام يستوعب النمو دون أن يقيّده؛ نظام يظل واضحًا وصالحًا مهما اتسع نطاق البيانات عامًا بعد عام، وهذا ما كان يوفره “إدارة”.
مع توسّع “تكنولوجي فالي” في أكثر من قناة للبيع، أصبح توحيد البيانات شرطًا أساسيًا لاستمرار التشغيل بكفاءة. فالنشاط لم يعد مقتصرًا على الفروع فقط، بل يمتد إلى متجر إلكتروني فعّال يستقبل طلبات يومية، ويحتاج إلى أرصدة وأسعار محدثة لحظيًا دون أي اختلاف بين النظام والموقع.
من خلال الربط المباشر بين المتجر الإلكتروني و”إدارة”، انتقلت حركة المخزون تلقائيًا بين الطرفين؛ فكل عملية بيع تُسجَّل فورًا، وكل تغيير في الرصيد يظهر مباشرة على الموقع، مما يضمن تجربة شراء ثابتة سواء تمت من أحد الفروع أو من المتجر الإلكتروني.
كما سهّل التكامل مع منظومة الفاتورة الإلكترونية عملية الامتثال للمتطلبات الحكومية، ليصبح إصدار الفواتير ومزامنتها جزءًا طبيعيًا من دورة العمل اليومية دون خطوات إضافية.
اعتمدت “تكنولوجي فالي” على مجموعة من الأدوات داخل النظام دعمت دقة التشغيل والجانب المالي في آن واحد.
فعرض الحسابات الراكدة مكّن الإدارة من متابعة العملاء الذين لم تُسجَّل عليهم حركة لفترة، وتحسين دورة التحصيل. واستخدمت الشركة خصائص طباعة الباركود القابلة للتخصيص، مما سهّل تنظيم الأصناف المتنوعة داخل الفروع.
وفي إدارة المخزون، استخدمت الشركة إعداد تحديد المخازن الظاهرة في تقرير أرصدة المخزون، بحيث تظهر للفروع أرصدة المخزون الخاصة بكل الفروع باستثناء المخزن الرئيسي. جاء ذلك خصوصًا في فترات وجود شحنات استيراد لم تُوزَّع بعد، مما حافظ على سرية كميات البضاعة الواردة، وضمن في الوقت نفسه وضوح الأرصدة التشغيلية المرتبطة بكل فرع.
كما استفادت الشركة من ربط الأصول الثابتة بمراكز التكلفة، وهو ما أتاح تحديد موقع كل أصل وترحيل قيود الإهلاك تلقائيًا وفقًا للفرع المسؤول عنه. إلى جانب ذلك، دعمت إعدادات عمولات التحصيل دقة التعاملات المالية، سواء في تحديد نسبة العمولة أو الجهة التي تتحملها، مع إظهار إجمالي المبلغ بعد احتسابها داخل الطباعة.
هذه الأدوات التشغيلية والمالية قدّمت مستوى أعلى من الانضباط، ووفّرت بيانات دقيقة ساعدت الفريق على المتابعة واتخاذ القرار بثبات.
هذا الثبات لم يكن نتيجة نظام جامد، بل منظومة تشغيل تتطور بالتوازي مع توسّع الشركة، وتتكيف مع الواقع الجديد كلما اتسعت خطواتها.
فالنظام لم يكن أداة لإدارة العمليات فقط، بل جزءًا من البنية التي تنمو بانتظام وتستوعب زيادة التفاصيل عامًا بعد عام.
النمو الحقيقي لا يتحقق بالبحث عن نظام جديد مع كل توسّع، بل بامتلاك نظام يتطور مع الشركة—لا قبلها ولا بعدها. وهذا ما جعل رحلة “تكنولوجي فالي” رحلة توسّع مستقرة تُدار فيها التفاصيل اليومية بثقة، وتُبنى القرارات فيها على رؤية لا تتغير بتغيّر حجم العمل.
]]>لم تكن الأزمة في توفر المنتج، بل في الوصول إلى المعلومة في الوقت المناسب.
في تلك اللحظة، أدرك السيد أحمد، صاحب “قنديل“، أن بطء المعلومة يعني بطء البيع، وفقدان فرصة، وربما عميل.
ومن هنا بدأت رحلته نحو “إدارة” — نظام لا يكتفي بتجميع البيانات، بل يجعلها حاضرة لحظة اتخاذ القرار.
منذ سنوات طويلة، تواصل “قنديل” مسيرتها بثبات في سوق الإطارات والبطاريات، حيث جمعت بين الموثوقية والخبرة العملية في كل تفصيلة من تفاصيل العمل.
تقدّم الشركة تجربة متكاملة لعملائها، تبدأ من بيع الإطارات والبطاريات بمختلف أنواعها، وتمتد إلى خدمات التركيب والصيانة داخل مركز الخدمة الرئيسي.
ومع توسّع فروعها في أكثر من مدينة، أصبحت “قنديل” اسمًا يرتبط بالجودة والخدمة السريعة، وثقة تُبنى مع كل عملية بيع جديدة.

في تجارة الإطارات والبطاريات، كل تفصيلة صغيرة قد تغيّر قرار العميل، من المقاسات وسنة الإنتاج إلى بلد المنشأ وتاريخ الصلاحية.
ومع توسّع نشاط “قنديل” وتعدد فروعها، أصبح من الصعب تتبّع هذا الكم من التفاصيل الدقيقة باستخدام نظام تقليدي محدود الإمكانيات.
فنظام الديسكتوب لم يعد يواكب سرعة العمل اليومي؛ إذ كان الوصول إلى البيانات يتطلب وجودًا فعليًا في المقر الرئيسي، بينما كانت “قنديل” بحاجة إلى رؤية موحّدة وفورية تغطي جميع الفروع في أي وقت ومن أي مكان.
بعد اعتماد “قنديل” على نظام “إدارة”، تحوّلت الفروع من جزر منفصلة إلى منظومة واحدة تعمل بتناغم تام. فكل عملية بيع أو تحويل أو خدمة تُسجَّل لحظيًا وتنعكس مباشرة على قاعدة بيانات موحّدة، ما أتاح للإدارة رؤية دقيقة للمخزون والمبيعات في أي وقت.
وبفضل التحديثات السحابية الفورية، أصبحت القرارات تُتخذ بسرعة أكبر، والمتابعة أكثر دقة، والعمل داخل مركز الصيانة أكثر انتظامًا وسلاسة.
بسبب تشابه المنتجات و تفاصيلها الدقيقة، أصبحت الحاجة إلى وسيلة ذكية للتمييز بين الدُفعات المختلفة ضرورة لا خيارًا إضافيًا.
وهنا جاءت أهمية ميزة رقم التشغيلة (Batch Number) في “إدارة”، التي مكّنت “قنديل” من ربط كل قطعة بتاريخ إنتاجها وصلاحيتها بدقة، وتتبعها عبر جميع الفروع في لحظة واحدة.
فبدلًا من التنقّل بين الملفات أو التواصل مع كل فرع على حدة، أصبح بإمكان فريق المبيعات — من خلال عملية بحث واحدة فقط — معرفة الكمية المتاحة لأي ماركة أو مقاس، وسنة الإنتاج الخاصة بكل دفعة، والموقع الذي تتوافر فيه.
تحوّلت الدقائق الطويلة التي كانت تُهدر في البحث إلى ثوانٍ معدودة من الوضوح والسرعة.

مع التكامل بين “إدارة” و “شوبيفاي”، لم تعد المبيعات الإلكترونية مسارًا منفصلًا عن فروع “قنديل”، بل أصبحت جزءًا من دورة عمل واحدة متكاملة.
فكل تحديث داخل النظام — سواء في الأسعار أو الكميات أو حالة الطلب — ينعكس مباشرة على المتجر الإلكتروني في اللحظة نفسها.
وبمجرد إتمام عملية بيع داخل أي فرع، يتم تحديث الرصيد تلقائيًا على الموقع ليُظهر للعميل بيانات دقيقة في الوقت الحقيقي.
بهذا الترابط السلس، أصبحت تجربة الشراء لدى “قنديل” أكثر تماسكًا، حيث تعمل جميع المنصات بلغة بيانات واحدة تُلغي التأخير وتضمن الدقة في كل عملية.
لم تعد عمليات البيع والتركيب مراحل منفصلة داخل النظام، بل أصبحت جزءًا من دورة مالية مترابطة وواضحة المعالم.
فكل حركة — سواء كانت بيع منتج أو تقديم خدمة تركيب في مركز الصيانة — تُسجَّل تلقائيًا ضمن الإيرادات والمصروفات، وترتبط بمراكز التكلفة المعنية.
بفضل هذا الترابط، باتت الإدارة قادرة على متابعة الأداء المالي لحظيًا، وقياس أثر كل عملية على النتائج النهائية بدقة.
اليوم، كل تفصيلة لها وزنها في الحسابات، وكل رقم يجد مكانه في تقريرٍ ماليٍّ شامل يعكس الصورة الكاملة للأداء.
من نظامٍ تقليدي محدود الرؤية إلى منظومةٍ سحابية تمنح السيطرة والوضوح، قطعت “قنديل” رحلتها بثبات نحو التحول الرقمي الحقيقي.
اليوم، لم تعد المعلومة تُبحث عنها، بل تظهر فورًا — بدقة وسرعة — لتكون أساس القرار الصحيح في اللحظة المناسبة.
بفضل “إدارة”، أصبحت “قنديل” ترى الصورة كاملة، وتستجيب لكل عميل بثقة، في الوقت الذي يُحدث فيه القرار الفارق.
]]>منذ عام 1960، نسجت الشركة إرثًا عطريًا يعبّر عن الذوق الرفيع والحضور المتجدّد، لتصبح علامة راسخة في سوق العطور الراقية.
ومع توسّع فروعها وازدهار متجرها الإلكتروني، اتخذت “العليان” خطوة جديدة نحو التحوّل الرقمي، حيث تتوحّد البيانات كما تتناغم الروائح، لتبدأ مرحلة جديدة من الدقّة والابتكار مع “إدارة”.
على مدى أكثر من ستة عقود، رسّخت “العليان للعطور والورود” مكانتها كواحدة من أبرز العلامات السعودية في عالم العطور الفاخرة.
قدّمت الشركة مزيجًا متقنًا يجمع بين العطور الأصلية والعطور المستوحاة، بجودة عالية وضمان موثوق، لتعبّر عن ذوق عملائها وتمنحهم تجربة تليق بالفخامة.
ومع انتشار فروعها في مختلف مناطق المملكة وتطوّر متجرها الإلكتروني، أصبحت “العليان” وجهة تجمع بين الأصالة المتجذّرة والابتكار الحديث في تجربة تسوّق متكاملة.
مع توسّع “العليان” وتنوّع آلاف الأصناف بين العطور الأصلية والمستوحاة، أصبحت الحاجة إلى تكاملٍ فعلي بين الفروع والمتجر الإلكتروني أمرًا لا يمكن تجاوزه.
النظام السابق لم يوفّر هذا الترابط، فبقيت المخازن منفصلة والطلبات تُدار يدويًا، مما زاد من احتمالية الأخطاء وتأخّر المعالجة.
كان التحدي الحقيقي هو تحقيق تكامل مباشر مع منصة “ووكومرس”، لربط دورة البيع والمخزون والحسابات داخل منظومة واحدة تعمل بانسجام، بحيث تنتقل البيانات بسلاسة من المتجر الإلكتروني إلى الفروع والعكس.

قدّم “إدارة” تكاملًا مباشرًا مع “ووكومرس” حوّل فروع “العليان” ومتجرها الإلكتروني إلى منظومة واحدة تعمل بتناغم كامل.
بهذا التكامل، أصبحت دورة العمل — من التصفّح إلى الشراء، ومن خصم المخزون إلى القيود المالية — رحلة واحدة متكاملة وواضحة داخل نظام واحد.
في عالم العطور، حيث تتشابه الأسماء وتتنوع الفئات، تبقى دقة البيانات هي نقطة البداية لأي نجاح رقمي حقيقي.
قبل تفعيل التكامل، عمل فريق “إدارة” مع “العليان” على تنقية البيانات وتوحيد الأكواد بين الفروع والمتجر الإلكتروني، لضمان انسجام كامل بين جميع نقاط البيع.
تمت مراجعة الأصناف والمخزون والموردين بعناية، لتصبح المنظومة أكثر وضوحًا وتناغمًا — كل منتج يحمل هوية واحدة، وكل عملية تُسجَّل بدقة واحدة.
وهكذا، وُضِعت الأسس الصلبة لبناء تجربة رقمية مستقرة، دقيقة، وقابلة للنمو بثقة.
لأن الأسعار المعروضة في “ووكومرس” تُحتسب شاملة للضريبة، وفّر “إدارة” معالجة دقيقة تضمن تطابق الأرقام دون أي ازدواج أو فروق.
عند تسجيل الطلبية، يقوم النظام تلقائيًا بتفكيك القيمة الضريبية واحتسابها بدقّة، ليُظهر السعر الإجمالي، وصافي السعر، ونسبة الضريبة بشكل متكامل ومتوافق محاسبيًا.
النتيجة كانت تسعيرًا موحّدًا عبر القنوات كافة، والتزامًا ضريبيًا واضحًا، وحسابات مستقرة تعكس الصورة المالية الحقيقية دون الحاجة لأي تعديل يدوي.

رغم أن تنفيذ النظام جرى عن بُعد بالكامل من السعودية، جاءت التجربة سلسة كما لو أن فريق “إدارة” يعمل داخل مقر “العليان” نفسه.
تم إعداد الفروع وتدريب الموظفين عبر جلسات أونلاين تفاعلية، مع متابعة دقيقة لكل مرحلة من مراحل التشغيل.
ومنذ اليوم الأول، أصبح الفريق قادرًا على متابعة المبيعات، وتحليل الأرباح، وإصدار القوائم المالية بثقة وسرعة.
وهكذا أثبت “إدارة” أن النجاح في التحول الرقمي لا يرتبط بالموقع الجغرافي، بل بمنظومة متكاملة ودعم فعّال يجعل كل خطوة واضحة وقابلة للإنجاز بسهولة.
من إرث عطري يمتد لأكثر من ستين عامًا، إلى منظومة رقمية تربط الفروع والمتجر الإلكتروني في دورة واحدة متناغمة، استطاعت “العليان” أن تجمع بين الأصالة والتطور في تجربة تشغيل راقية ومتكاملة.
اليوم، لم تعد الإدارة الحديثة نقيضًا للتقاليد، بل امتدادًا طبيعيًا لها — حيث تحافظ التكنولوجيا على هوية العلامة، وتمنحها دقّة التشغيل وأناقة الأداء التي تليق بتاريخها العريق وتُمهّد طريقها نحو مستقبل أكثر اتساعًا وثباتًا.
]]>في هذا المقال، نستعرض هذه التحديثات بمزيد من التفصيل.
تختلف طريقة عرض تقارير المخزون من مستخدم لآخر، فالبعض يحتاج نظرة مقارنة بين المخازن، وآخرون يفضلون عرضًا تفصيليًا لكل صنف أو هيكلًا تجميعيًا يسهل التحليل.
لذلك يتيح لك “إدارة” اختيار الشكل الأنسب لتقرير أرصدة المخازن: أفقي للمقارنة بين المخازن، رأسي للتفاصيل الدقيقة لكل صنف، أو شجري لتجميع البيانات حسب الأصناف.

في صفحة الدفع المقترح داخل أمر البيع، يظهر الآن الطرف الذي يتحمل رسوم التحصيل البنكية — سواء كان العميل أو الشركة — إلى جانب إجمالي المدفوع، مع توضيح نسبة مصاريف التحصيل وقيمتها بدقة.

عند الطباعة، قد تحتاج إلى توضيح رسوم تحصيل البنك والمبلغ الإجمالي الذي تم خصمه من العميل عند تحمّله لهذه الرسوم.
الآن يمكنك عرض هذه القيم سواء في نماذج الطباعة A4 أو الإيصال.

عند مراجعة أوامر البيع أو مطابقتها مع منظومة الفاتورة الإلكترونية، لم يعد عليك التعامل مع كل صفحة على حدة.
يتيح لك “إدارة” الآن تصدير المستندات بما يناسبك، سواء كنت ترغب في تصدير المستندات الظاهرة في الصفحة الحالية أو جميع الصفحات دفعة واحدة.

هذا عن تحديثات “إدارة” في نوفمبر 2025، وما زالت تحديثاتنا مستمرة.
]]>في أحد معارض الأجهزة داخل مول مزدحم، كان موظف المبيعات يبحث عن طابعة وسط طرازات لا يكاد يفرّق بينها إلا رقم تسلسلي صغير، لكنه كفيل بتحديد هوية المنتج بدقة.
من هذه اللحظة، أدركت “الشروق” أنها بحاجة إلى نظام يُدير التفاصيل كما تراها العين: واضحة، دقيقة، وسهلة الوصول.
وهكذا بدأت رحلتها مع “إدارة” نحو تشغيل أكثر تنظيمًا ووضوحًا.
منذ تأسيسها، أثبتت “الشروق” مكانتها كشريك موثوق في عالم الطباعة، مقدّمةً حلولًا متكاملة في أنظمة الكاشير والطابعات الذكية للمطاعم ومحلات التجزئة والأزياء.
ومع توسّع النشاط وافتتاح فروع جديدة، لم تعد الدقة مطلوبة في الطباعة فقط، بل في إدارة التشغيل نفسه.
ومن هنا جاء دور “إدارة” ليمنح الشركة نفس مستوى الانضباط والدقة في بياناتها كما تمنحه هي لعملائها في كل عملية طباعة تُنفّذها.

تشابه الموديلات وتعدد الإصدارات جعل الرقم التسلسلي هو كلمة السر لضمان الدقة في كل عملية بيع.
مع “إدارة”، لم يعد الرقم التسلسلي مجرد كود طويل يحتاج إلى مراجعة، بل أصبح أداة بحث ذكية تتيح الوصول لأي منتج بكتابة جزء بسيط من السيريال فقط.
ولأن الصورة أحيانًا أبلغ من الوصف، اعتمدت “الشروق” على عرض صورة المنتج داخل أوامر البيع وتقارير الأرصدة، لتختفي احتمالات الخطأ في اختيار الموديل، وتصبح كل عملية بيع دقيقة كما لو كانت مطبوعة قبل تنفيذها.
لم تعد المسافات تفصل بين فروع “الشروق”، فبفضل “إدارة” أصبحت تعمل كوحدة واحدة مترابطة.
كل عملية بيع أو شراء تُسجَّل لحظيًا وتُحدَّث مباشرة في النظام المركزي، لتتحرك البيانات بسلاسة بين الفروع — من المورد إلى الفاتورة، ومن حركة المخزون إلى التقارير المالية.
في لحظة واحدة، ومن شاشة واحدة، تستطيع الإدارة رؤية الصورة الكاملة للنشاط، دون انتظار أو حاجة إلى تجميع يدوي.
بفضل خبرتها التقنية في مجال الـ IT، كانت “الشروق” من أسرع الشركات في تشغيل النظام وبدء العمل عليه.
فقد ساعدها تخصصها في الطابعات والأنظمة التقنية على فهم واجهة “إدارة” والتعامل معها بسهولة، دون الحاجة إلى فترات تدريب طويلة أو خطوات إعداد معقدة.
في وقت قصير، أصبحت الدورة التشغيلية — من تسجيل السيريال إلى مراجعة التقارير — تسير بانسيابية تامة، ليبدأ الفريق جني النتائج سريعًا دون أي منحنى تعلّم يبطئ الانطلاق.

كما تتطلّب الطباعة وضوحًا في كل تفصيلة، أصبحت إدارة التشغيل في “الشروق” تتم بنفس الدقة والانسيابية.
نظام واحد يجمع الصورة الكاملة، من الأجهزة إلى التقارير، ومن الفروع إلى الحسابات، ببيانات دقيقة وقرارات أسرع.
هكذا تبدو “الشروق” اليوم مع “إدارة”: تشغيل منظم، أداء واضح، وثقة تُطبع في كل معاملة.
فكل فرع جديد، ومورد إضافي، وعملية بيع أو استيراد، تُضيف طبقة جديدة من التعقيد تحتاج إلى نظام يُوحّد الرؤية ويمنح الإدارة سيطرة كاملة على كل تفصيل.
وسط هذا التوسع، واجهت “الحجاز” تحديًا طبيعيًا للشركات النامية: كيف تحافظ على الدقة والوضوح مع تزايد حجم البيانات وتشابك العمليات؟
الإجابة جاءت مع “إدارة” — نظام ERP سحابي جمع كل ما كان متفرقًا، وربط الفروع والمخازن والحسابات في دورة واحدة واضحة ودقيقة.
مع توسّع “الحجاز” في عدد الفروع وتنوّع الموردين والأصناف، تزايد حجم البيانات بوتيرة يصعب التعامل معها يدويًا.
تداخلت العمليات بين البيع والجرد والاستيراد، وتحوّلت التفاصيل اليومية إلى عبء يُبطئ الأداء ويزيد احتمالية الخطأ.
كل فاتورة أو عملية صرف كانت تحتاج إلى مراجعة منفصلة، ما استهلك وقتًا وجهدًا كبيرين.
من هنا، برزت الحاجة إلى نظام موحّد يجمع كل العمليات في دورة مترابطة، ويحوّل البيانات المتفرقة إلى رؤية تشغيلية دقيقة وواضحة.
مع اعتماد “الحجاز” على “إدارة”، أصبحت دورة العمل أكثر ترابطًا ووضوحًا، كل صنف أصبح يمتلك هوية رقمية مميّزة تُتابَع منذ لحظة الاستيراد وحتى البيع النهائي، من خلال الرقم التسلسلي والباركود.
اختفت الحاجة للتقديرات أو البحث اليدوي، فكل حركة أصبحت موثّقة بدقة داخل النظام — من التحويلات بين الفروع إلى عمليات الجرد الدورية.
النتيجة كانت واضحة: دقة أعلى في البيانات، انخفاض في الفاقد، وتحكّم كامل في حركة المخزون على مستوى جميع الفروع.
مع خاصية ربط البائعين بالعملاء في “إدارة”، أصبحت كل عملية بيع مرتبطة بمسؤول واضح وسياق محدّد، فلم تعد التقارير مجرّد أرقام كلية، بل بيانات تفصيلية توضّح أداء كل بائع على حدة، وحجم تعاملاته مع عملائه.
هذا الترابط منح الإدارة رؤية تحليلية أعمق، ساعدتها على تحفيز الأداء المتميّز، ومعالجة نقاط الضعف مبكرًا، لتتحوّل التقارير إلى أدوات تطوير حقيقية تُسهم في تحسين النتائج لا مجرد عرضها.
مع “إدارة”، أصبحت عمليات الاستيراد أكثر تنظيمًا وشفافية من أي وقت مضى.
كل تكلفة — من الشحن والجمارك إلى المصاريف البنكية والإضافية — تُسجَّل تلقائيًا وتُوزَّع بدقّة على الأصناف المستوردة داخل النظام.
وبهذا، أصبح بإمكان الإدارة معرفة التكلفة الحقيقية لكل منتج، وتحليل الأسعار والربحية على أسس واقعية.
النتيجة: حسابات دقيقة، قرارات تسعير أكثر وعيًا، ورؤية مالية شاملة تغطي الدورة بالكامل من الاستيراد إلى البيع.
قدّم “إدارة” لـ”الحجاز” بنية محاسبية متكاملة تقوم على الشفافية والدقّة في كل تفصيل.
فمن خلال القوائم المالية المنتظمة — مثل قائمة الدخل، وميزان المراجعة، والتقارير الشهرية — أصبحت الإدارة قادرة على متابعة الأداء المالي بشكل لحظي وواضح.
كل رقم في التقارير يعتمد على بيانات فعلية من التشغيل اليومي، مما جعل “إدارة” المرجع المحاسبي الموثوق ومصدر القرار المالي الدقيق، وأداة أساسية لتقييم الأداء والنمو بثقة واستمرارية.
كانت رحلة “الحجاز” مع “إدارة” نقطة تحوّل في أسلوب العمل، فبدلا من المتابعة اليدوية والتدقيق المستمر، أصبح النظام يتولى إدارة التفاصيل بدقّة ويقدّم رؤية فورية وشاملة لكل قسم.
اليوم، لم يعد الفريق منشغلًا بتصحيح الأخطاء أو تتبّع البيانات، بل يركّز على التطوير والتوسّع، بينما يتكفّل “إدارة” بتحقيق الانضباط والدقّة في كل خطوة من دورة العمل.
]]>في أسيوط، حيث تجتمع الفروع الثابتة مع عربات التوزيع، واجهت “رنا ستورز” هذا التحدي مبكرًا. كانت بحاجة إلى نظام يوفّر متابعة لحظية، يمنع الأخطاء، ويربط كل جزء من النشاط في دورة تشغيل واحدة متكاملة.
ومن هنا، بدأت رحلتها مع “إدارة”.
تُعد “رنا ستورز” من أبرز شركات الموبايلات في أسيوط، حيث نجحت في الجمع بين نموذجين مختلفين للبيع: فروع ثابتة تقدّم خدماتها للعملاء مباشرة، وعربات توزيع تعمل كمخازن متنقلة تصل إلى تجار الجملة.
هذا المزيج منحها مرونة كبيرة في الوصول إلى شرائح متنوعة من العملاء، لكنه في الوقت نفسه فرض تحديًا واضحًا: الحاجة إلى نظام متكامل يُدير البيع بالجملة والتجزئة في دورة واحدة موحّدة ومنظمة.

في “رنا ستورز”، لم يكن الأمر مجرد متابعة لمبيعات فرع ثابت، بل إدارة شبكة متشعبة تضم عربات توزيع تتحرك كمخازن متنقلة.
كل نقطة بيع — سواء كانت فرعًا أو سيارة — احتاجت متابعة دقيقة للأرصدة، والمبيعات، والمرتجعات، والأرباح، بحيث تُعرض منفصلة لكل نقطة، وفي الوقت نفسه ضمن صورة موحّدة للنشاط ككل.
من دون هذا المستوى من التحكم، كانت البيانات عرضة للتداخل أو الضياع، وهو ما قد يؤدي إلى قرارات تشغيلية ومالية غير دقيقة.
مع “إدارة”، أصبحت فروع “رنا ستورز” الثابتة وعربات التوزيع جزءًا من شبكة مترابطة تعمل من خلال منظومة واحدة.
كل عملية بيع تُسجَّل لحظيًا، وكل مرتجع يظهر مباشرة في مكانه الصحيح، لتُحتسب الأرباح بدقة لكل نقطة بيع على حدة، ثم تُعرض في صورة مالية وتشغيلية شاملة للنشاط.
بهذا، لم تعد إدارة الفروع والعربات المتنقلة عبئًا معقدًا، بل جزءًا من دورة تشغيل موحدة تمنح الإدارة رؤية أوضح وتحكمًا كاملًا في السوق.
في تجارة الموبايلات، أي خطأ في تتبّع جهاز واحد قد يفتح بابًا لخسائر أو مشكلات مع العملاء.
مع “إدارة”، أصبح يمكن تتبع كل جهاز من خلال رقمه التسلسلي منذ لحظة دخوله المخزن وحتى وصوله إلى العميل. وإلى جانب ذلك، يوفّر النظام إمكانية إنشاء الباركود وطباعته، واستخدامه في البيع، الشراء، أو التحويلات بين الفروع.
بهذه الآلية، أصبحت الدورة التشغيلية أسرع وأكثر دقة، وتراجع الاعتماد على الإدخال اليدوي إلى حد كبير، لتُدار العمليات بثقة وبدون أخطاء بشرية.
قد تبدو الميزة بسيطة، لكنها أحدثت فرقًا واضحًا. مع “إدارة”، أصبح رصيد العميل يظهر مباشرة في الفاتورة الحرارية، قبل العملية وبعدها.
هذا التفصيل الصغير جعل كل معاملة أكثر شفافية ووضوحًا، سواء للعميل الذي يعرف موقفه المالي في الحال، أو للإدارة التي تتابع الحسابات بدقة. والنتيجة: ثقة أكبر، استفسارات أقل، وسرعة أعلى في متابعة العمليات اليومية.

لم يكن البُعد الجغرافي عائقًا أمام نجاح “رنا ستورز” مع “إدارة”. فبرغم تواجد النشاط في أسيوط، تم التشغيل والتدريب بكفاءة، ليؤكد أن الدعم متاح في أي مكان داخل مصر بلا استثناء.
ومن خلال ربط الفروع الثابتة بعربات التوزيع المتنقلة في صورة تشغيلية ومالية موحّدة، حصلت “رنا ستورز” على نظام يضمن السيطرة والوضوح في كل خطوة.
هكذا، لم يكن “إدارة” مجرد برنامج، بل شريك نمو حقيقي يدعم رحلة التوسّع بثقة وسرعة.
]]>واجهت “Frillu” — علامة متخصصة في أزياء السيدات — هذا التحدي منذ وقت مبكر. فمع الفروع المنتشرة والمنصة الإلكترونية على “شوبيفاي”، ظهرت الحاجة إلى نظام واحد يربط بين كل هذه العناصر.
من هنا، بدأت الرحلة مع “إدارة”: منظومة سحابية متكاملة وحّدت البيانات، سهّلت التشغيل، وجعلت كل خطوة — من الشراء وحتى التسليم — أوضح وأكثر انسيابية.
تأسست “Frillu” في مصر عام 2014 كعلامة متخصصة في أزياء السيدات، وسرعان ما تطوّرت لتصبح منصة إلكترونية تُقدّم تجربة تسوق فريدة تلائم كل الأذواق والمناسبات.
تمزج العلامة بين الفروع المنتشرة وتجربة تسوّق إلكترونية عبر منصة “شوبيفاي”، لتقدّم للسيدات كل ما يحتجن إليه — من القطع اليومية البسيطة إلى التصاميم المميزة — في تجربة سلسة وسريعة.
تضع “Frillu” راحة العميلة في المقام الأول، من خلال تنوّع المنتجات، ودقة التفاصيل، وخدمة عملاء تهدف دائمًا إلى الابتكار وتقديم الأفضل. ومع هذا التوسّع، أصبح وجود نظام موحّد يُنسّق كل الجهود ويُبقي البيانات متّسقة ضرورة لا غنى عنها.
مع توسّع “Frillu” بين الفروع والمتجر الإلكتروني، ظهرت فجوة حقيقية في دورة التشغيل: البيانات لم تكن متزامنة، والأرصدة تتطلب تحديثًا يدويًا، والطلبات قد تُسجّل أكثر من مرة، ما أدى إلى تأخير وأخطاء محتملة في كل مرحلة.
تأثّرت تجربة العميل سلبًا: هل المنتج متاح فعلًا؟ هل تم تسجيل الطلبية كما ينبغي؟ ومع ازدياد حركة البيع، أصبحت الحاجة لنظام يربط بين القنوات أمرًا لا يحتمل التأجيل — نظام يوفّر دقة لحظية، ويربط بين المتجر والفروع في دورة تشغيل واحدة، تبدأ من الطلب وتنتهي بالتسليم.
مع ربط “إدارة” مباشرة بالمتجر على “شوبيفاي”، تحوّلت العمليات من إدخالات يدوية متكررة إلى دورة تشغيل سلسة ومترابطة.
الطلبات تُسجّل تلقائيًا داخل النظام دون الحاجة لأي تكرار أو تدخل يدوي، بينما يتم تحديث الأرصدة لحظيًا لعرض الكميات المتاحة بدقة على المتجر الإلكتروني.
حتى التسعير، أصبح موحّدًا بين المنصتين، ما ضمن تجربة شراء متسقة — سواء من الفروع أو من خلال المتجر.
النتيجة كانت نظامًا واحدًا يوفّر بيانات دقيقة، ويقلل الجهد الإداري، ويمنح العملاء ثقة في كل خطوة من خطوات الشراء.
لم يعد المتجر الإلكتروني يعرض الرصيد الكلي للشركة، بل فقط الكميات الجاهزة فعليًا للبيع.
فبفضل خاصية ربط مخازن محددة بالمتجر الإلكتروني، أصبح بإمكان “Frillu” استبعاد مخازن المرتجعات أو المخزون قيد التجهيز، والتركيز فقط على المنتجات المُعبأة والمُهيأة للتسليم.
النتيجة؟ تجربة أكثر دقة وشفافية للعملاء، وتحكم أفضل للإدارة في دورة البيع أونلاين، حيث لا يظهر على الموقع إلا ما هو متاح فعلًا.
ساعدت أدوات التشغيل في “إدارة” على تسريع العمل وتبسيط الإجراءات داخل “Frillu”. فبدلًا من إدخال كل طلبية على حدة، أصبح بالإمكان صرف أوامر البيع دفعة واحدة من خلال خاصيّة الصرف المجمع، مع تحديد مسؤول الصرف لكل عملية.
بهذا، وفّر الفريق وقتًا كبيرًا، وتقلّصت الأخطاء التشغيلية، وأصبحت دورة العمل بين الفروع والمخازن أكثر سلاسة وانسيابية.

لم تعد المحاسبة منفصلة عن الواقع التشغيلي، فمع “إدارة”.. تُسجَّل كل عملية بيع أو شراء أو صرف نقدي تلقائيًا داخل النظام، وتنعكس مباشرة على التقارير المالية، من قائمة الدخل إلى الميزانية العمومية.
وبدلًا من الاعتماد على الجداول اليدوية، أصبحت الإدارة تملك دورة مالية متكاملة، تمنحها رؤية لحظية للأرباح والتكاليف، وتسهّل اتخاذ قرارات مبنية على أرقام دقيقة وواضحة.
أظهرت تجربة “Frillu” مع “إدارة” أن النمو السلس لا يتحقّق إلا من خلال تكامل حقيقي بين الفروع والمنصات الإلكترونية.
نظام واحد — يربط بين “شوبيفاي” والمخزون والحسابات — جعل دورة العمل أكثر انسيابية، وسهّل على الفريق متابعة التفاصيل، واتخاذ قرارات دقيقة، والاستعداد لخطوة التوسّع التالية بثقة واستقرار.
في هذا المقال، نستعرض هذه التحديثات بمزيد من التفصيل.
قد يتسبب طول أسماء الأصناف في ظهورها موزعة على أكثر من سطر عند طباعة الإيصالات، مما يصعّب قراءتها ويستهلك مساحة إضافية من الورق.
الآن يمكنك عرض وصف الصنف في سطر مستقل داخل نموذج الإيصال، مع إضافة فاصل تلقائي بين كل صنف وآخر، لتصبح البيانات أوضح وأكثر تنظيمًا وأسهل في القراءة.

قد يحتاج العميل أو المورد إلى معرفة رصيده الحالي مباشرة بعد أي عملية استلام أو صرف نقدية.
الآن أصبح بإمكانك في “إدارة” إظهار رصيد الحساب بشكل تلقائي على مستندات النقدية المطبوعة (وارد أو صرف)، مع عرض الرمز أو الكود الدولي لعملة النظام.
هذه الإضافة تجعل متابعة الأرصدة أكثر دقة، وتمنح العملاء والموردين مستوى أعلى من الشفافية في تعاملاتهم المالية.

قد يصعب أحيانًا التمييز بين بعض الأصناف بالاعتماد على الاسم فقط، خاصة في مجالات مثل الأدوات المنزلية أو الملابس.
الآن أصبح بإمكانك في “إدارة” طباعة تقرير أرصدة المخازن متضمّنًا صور الأصناف بجانب الأسعار والبيانات الأخرى، بالاعتماد على الصور المضافة مسبقًا في البيانات الأساسية لكل صنف.
بهذا تصبح تقاريرك أوضح وأسهل في المراجعة، مع تقليل احتمالية الالتباس بين الأصناف المتشابهة.

عندما تحتاج إلى مراجعة أو تحليل قوائم مواد الإنتاج، يوفر لك “إدارة” إمكانية تصديرها كاملة إلى ملف إكسيل منظم يحتوي على جميع التفاصيل، بما في ذلك تكلفة المواد والتكاليف الأخرى، مع فصل كل قائمة عن الأخرى لسهولة المراجعة.

يضيف “إدارة” مرونة أكبر في الإنشاء التلقائي لأكواد الأصناف: إما بالاعتماد على التسلسل الداخلي للنظام، أو البدء من آخر كود تُدخله ليكمل النظام التكويد بعده تلقائيًا.
بهذا تصبح عملية التكويد أكثر انسيابية ودقة، مع منحك تحكمًا كاملًا في أسلوب تكويد الأصناف.

هذا عن تحديثات “إدارة” في أكتوبر 2025، وما زالت تحديثاتنا مستمرة.
]]>